أسامة حسنى
استقر أسامة حسنى، مهاجم الأهلى، على التوقيع لأحد الأندية المصرية بعد مباراة الزمالك يوم 29 يونيو الجارى فى الأسبوع الـ27 للدورى، وأشار إلى أنه تلقى خلال الفترة الأخيرة عدة عروض من أندية مصرية وعربية، واستقر على التوقيع لناد مصرى، بعدما رفض الاحتراف فى الخارج، لأن العروض التى تلقاها من الخارج، وأبرزها من السعودية، لم تكن أفضل من المصرية، بجانب رغبته فى البقاء بجوار أسرته فى مصر.
وقال الشيخ حسنى لـ"اليوم السابع": "رغم أن أحدا من مسئولى النادى لم يتحدث معى فى مسألة الاستغناء عنى، إلا أن الدلائل تشير إلى عدم رغبتهم فى التجديد لى، لذا كان طبيعيا أن أتفاوض مع أندية أخرى، وأبحث عن مصلحتى، خاصة أن الموسم الحالى قارب على الانتهاء ولم يتبق فيه سوى أيام قليلة، وذهب مهاجم الفريق إلى أنه راض عن مسيرته بالقميص الأحمر، والتى شهدت انتصارات وبطولات ساهم فى الكثير منها بشهادة الجميع".
أكد حسنى أنه تعرض لـلظلم خلال مشواره فى الأهلى، "ففى أحيان كثيرة كنت أتألق مع الفريق وأسجل له أهدافا مؤثرة، ثم أجد نفسى خارج قائمة المباراة التالية، كنت أشعر بالإهانة أحيانا، فمثلا كنت ألعب لدقائق معدودة أتألق فيها ومع ذلك لم أكن أثير مشاكل وكان يتم استبعادى لأسباب غير مقنعة، وكنت أفضّل عدم "الشكوى" حتى لا يتهمنى البعض بإثارة القلاقل فى النادى".
وعن الاتهام الموجه له بأنه استمر فى الأهلى لسنوات طويلة لارتباطه بعلاقة "نسب" مع محمود الخطيب، نائب رئيس النادى، حيث إنه متزوج من ابنته، قال حسنى: "هذا اتهام باطل، ولو كان ذلك صحيحا لما قررت الرحيل من النادى الآن، ولكنت قد لعبت أساسيا فى الفترة السابقة، خاصة فى الفترة التى تولى فيها المسئولية مدربين وطنيين مثل حسام البدرى وزيزو".
اعترف حسنى بأنه استطلع رأى الخطيب فى مسألة الرحيل قائلا: "بحكم كونه لاعبا كبيرا فضلا عن كونه "حمايا" تحدثت معه فى مسألة رحيلى من النادى، وأكدت له أننى أرغب فى الانتقال لناد آخر ألعب معه بشكل أساسى".
واستطرد حسنى: "الخطيب "بارك" رحيلى، ولم يعترض على هذه الخطوة طالما أننى "مقتنع" بها، وسأتحدث معه مرة أخرى عند التوقيع للنادى الذى استقررت عليه.
أكد مهاجم الأهلى أن جوزيه المدير الفنى للفريق، مدرب محترف ولن "ينسى" فضله عليه، موضحا أنه يحترم جماهير النادى الغفيرة التى كثيرا ما ساندته، رغم أن مدربين سابقين بالفريق كانوا يروّجون لأخبار كاذبة تفيد بأن غيابه عن المباريات يكون للإصابة وهذا لم يكن صحيحا.
وقال الشيخ حسنى لـ"اليوم السابع": "رغم أن أحدا من مسئولى النادى لم يتحدث معى فى مسألة الاستغناء عنى، إلا أن الدلائل تشير إلى عدم رغبتهم فى التجديد لى، لذا كان طبيعيا أن أتفاوض مع أندية أخرى، وأبحث عن مصلحتى، خاصة أن الموسم الحالى قارب على الانتهاء ولم يتبق فيه سوى أيام قليلة، وذهب مهاجم الفريق إلى أنه راض عن مسيرته بالقميص الأحمر، والتى شهدت انتصارات وبطولات ساهم فى الكثير منها بشهادة الجميع".
أكد حسنى أنه تعرض لـلظلم خلال مشواره فى الأهلى، "ففى أحيان كثيرة كنت أتألق مع الفريق وأسجل له أهدافا مؤثرة، ثم أجد نفسى خارج قائمة المباراة التالية، كنت أشعر بالإهانة أحيانا، فمثلا كنت ألعب لدقائق معدودة أتألق فيها ومع ذلك لم أكن أثير مشاكل وكان يتم استبعادى لأسباب غير مقنعة، وكنت أفضّل عدم "الشكوى" حتى لا يتهمنى البعض بإثارة القلاقل فى النادى".
وعن الاتهام الموجه له بأنه استمر فى الأهلى لسنوات طويلة لارتباطه بعلاقة "نسب" مع محمود الخطيب، نائب رئيس النادى، حيث إنه متزوج من ابنته، قال حسنى: "هذا اتهام باطل، ولو كان ذلك صحيحا لما قررت الرحيل من النادى الآن، ولكنت قد لعبت أساسيا فى الفترة السابقة، خاصة فى الفترة التى تولى فيها المسئولية مدربين وطنيين مثل حسام البدرى وزيزو".
اعترف حسنى بأنه استطلع رأى الخطيب فى مسألة الرحيل قائلا: "بحكم كونه لاعبا كبيرا فضلا عن كونه "حمايا" تحدثت معه فى مسألة رحيلى من النادى، وأكدت له أننى أرغب فى الانتقال لناد آخر ألعب معه بشكل أساسى".
واستطرد حسنى: "الخطيب "بارك" رحيلى، ولم يعترض على هذه الخطوة طالما أننى "مقتنع" بها، وسأتحدث معه مرة أخرى عند التوقيع للنادى الذى استقررت عليه.
أكد مهاجم الأهلى أن جوزيه المدير الفنى للفريق، مدرب محترف ولن "ينسى" فضله عليه، موضحا أنه يحترم جماهير النادى الغفيرة التى كثيرا ما ساندته، رغم أن مدربين سابقين بالفريق كانوا يروّجون لأخبار كاذبة تفيد بأن غيابه عن المباريات يكون للإصابة وهذا لم يكن صحيحا.
اخبار الرياضة
اضغط هنا لموجز و آخر انباء مصر فى كل المجالات و متابعة الأحداث الساخنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق