الى التربص برجال الشرطة و القوات المسلحة داخل باقي المحافظات و حادث حلوان الأخير اقل دليل على ذلك
و تستمر الدولة المصرية متماسكة و الجيش المصري موحد
فيتم اختراع نعرة الفتنة الطائفية في المنيا بكل تفاصيلها المؤلمة و ذلك بعد إسقاط الطائرة الروسية و الطائرة المصرية
و لكن هل توقفنا عند ذلك لا فلنلجأ الى الوقيعة بين حزب الأغلبية في مصر الأهلي و حزب الأقلية صاحب الشعور الدائم بالاضطهاد الزمالك و لكن كيف ذلك
نستخدم معلق كروي عاش في قطرائيل اكثر من عشر سنوات و اكل على كل الموائد القطرية و كيف ذلك
نستخدمه لاستفزاز القطاع الأكبر الأهلاوية بالإساءة و تلقيح الكلام كما يقولون و لا تمر مباراة عبر التليفزيون المصري الرسمي الا و يستخدم هذا الشرير حيله من اجل الايقاع بين جمهور الفريقين بصورة متكررة بالسخرية من صاحب اكبر الإنجازات في تاريخ مصر و افريقيا و الدول العربية
يبقى نسخر من مصر كلها في صورة الأهلي و نشعل الفتنة على مواقع التواصل الاجتماعي
و طبعا الأقلية التي تحس بالاضطهاد خاصة في ظل اقتراب المنافس من حصد البطولة لا تجد الا هذا الخبيث لرد بعض الأشياء المهدرة فتتكتل خلفه و تبقى الأغلبية مستفزة و ثائرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق