وائل جمعة
يبقى وائل جمعة، مدافع النادى الأهلى، هو الأسطورة، والذى تخلد اسمه فى سجل البطولات الحمراء وفقًا للغة الأرقام، حيث ساهمت مشاركته فى مباراتى فريقه أمام أورلاندو الجنوب أفريقى فى نهائى دورى أبطال أفريقيا فى كتابة مجد شخصى له بخلاف إعجاز فريقه.
وبات وائل جمعة هو اللاعب الوحيد الذى أحرز 6 بطولات لدورى الأبطال الأفريقى للأهلى من أصل ثمانية ألقاب هى حصيلة الأحمر من تلك البطولة.
وائل جمعة الذى انتقل للأهلى قادمًا من غزل المحلة فى صيف 2001، هو اللاعب الوحيد وسط تشكيلة الأهلى فى مباراة أورلاندو الذى شارك فى جميع نهائيات دورى أبطال أفريقيا التى خاضها الأحمر فى الألفية الثالثة، حيث تواجد فى 7 نهائيات على مدار 12 عامًا، حقق من خلالها ست بطولات، توجها أخيرًا بحمله للكأس لأول مرة بشارة الكابتن فى ملعب المقاولون العرب.
سجل البطولة الأفريقية الأولى له مع الأهلى أمام صن داونز الجنوب أفريقى فى 2001، وشارك فى تتويج الأهلى بالبطولة الثانية له والرابعة لفريقه فى 2005 أمام النجم الساحلى التونسى، وتبعتها البطولة الثالثة له أمام الصفاقسى التونسى فى 2006، وشارك جمعة فى نهائى 2007 الذى خسره الأهلى أمام النجم الساحلى، قبل أن يتوج مجددًا بالبطولة فى 2008 على حساب القطن الكاميرونى، وكان لجمعة نصيب فى افتتاح التهديف أمام القطن فى ذهاب المباراة النهائية بالقاهرة.
وعاد جمعة للظهور من جديد أساسيًا مع الأهلى فى نهائى دورى الأبطال الأفريقى 2012 أمام الترجى التونسى، وأحرز البطولة الخامسة له والسابعة لفريقه، قبل أن ينفرد بشارة القيادة ليعبر بقلعة الجزيرة لإعجاز جديد، محرزًا البطولة الأفريقية الثامنة للأهلى، والسادسة له فى سجله الحافل بالبطولات، ليدخل وائل جمعة صخرة الدفاع التاريخ من أوسع أبوابه بوصفه اللاعب الوحيد فى القارة السمراء الذى أحرز هذا العدد من البطولات الأفريقية.
Sent from Samsung Mobile
وائل جمعةيبقى وائل جمعة، مدافع النادى الأهلى، هو الأسطورة، والذى تخلد اسمه فى سجل البطولات الحمراء وفقًا للغة الأرقام، حيث ساهمت مشاركته فى مباراتى فريقه أمام أورلاندو الجنوب أفريقى فى نهائى دورى أبطال أفريقيا فى كتابة مجد شخصى له بخلاف إعجاز فريقه.
وبات وائل جمعة هو اللاعب الوحيد الذى أحرز 6 بطولات لدورى الأبطال الأفريقى للأهلى من أصل ثمانية ألقاب هى حصيلة الأحمر من تلك البطولة.
وائل جمعة الذى انتقل للأهلى قادمًا من غزل المحلة فى صيف 2001، هو اللاعب الوحيد وسط تشكيلة الأهلى فى مباراة أورلاندو الذى شارك فى جميع نهائيات دورى أبطال أفريقيا التى خاضها الأحمر فى الألفية الثالثة، حيث تواجد فى 7 نهائيات على مدار 12 عامًا، حقق من خلالها ست بطولات، توجها أخيرًا بحمله للكأس لأول مرة بشارة الكابتن فى ملعب المقاولون العرب.
سجل البطولة الأفريقية الأولى له مع الأهلى أمام صن داونز الجنوب أفريقى فى 2001، وشارك فى تتويج الأهلى بالبطولة الثانية له والرابعة لفريقه فى 2005 أمام النجم الساحلى التونسى، وتبعتها البطولة الثالثة له أمام الصفاقسى التونسى فى 2006، وشارك جمعة فى نهائى 2007 الذى خسره الأهلى أمام النجم الساحلى، قبل أن يتوج مجددًا بالبطولة فى 2008 على حساب القطن الكاميرونى، وكان لجمعة نصيب فى افتتاح التهديف أمام القطن فى ذهاب المباراة النهائية بالقاهرة.
وعاد جمعة للظهور من جديد أساسيًا مع الأهلى فى نهائى دورى الأبطال الأفريقى 2012 أمام الترجى التونسى، وأحرز البطولة الخامسة له والسابعة لفريقه، قبل أن ينفرد بشارة القيادة ليعبر بقلعة الجزيرة لإعجاز جديد، محرزًا البطولة الأفريقية الثامنة للأهلى، والسادسة له فى سجله الحافل بالبطولات، ليدخل وائل جمعة صخرة الدفاع التاريخ من أوسع أبوابه بوصفه اللاعب الوحيد فى القارة السمراء الذى أحرز هذا العدد من البطولات الأفريقية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق