تراجعت
مجموعة الرياضيين المطالبة بعودة النشاط الكروى عن فكرة اقتحام مباراة
النهائى التى تقام اليوم بين
الأهلى والترجى التونسى على استاد برج العرب بالإسكندرية، بعد عدة مشاورات بين "كبار" رابطة الرياضيين.
شهدت فكرة اقتحام المباراة من عدمها، حالة انقسام بين اللاعبين، حيث طلب عدد كبير منهم عدم تهديد أجواء مباراة النهائى خاصة أنه فى حالة حدوث أى مشادات كما شهدها فندق إقامة بعثة فريق صن شاين النيجيرى الذى كان يستعد لمواجهة الأهلى فى قبل نهائى دورى الأبطال، وحدوث مناوشات بين ألتراس الأهلى، وعدد من الرياضيين الذين قد قرروا وقتها منع الفريق النيجيرى من الذهاب لملعب المباراة، سيلجأ الجانب التونسى إلى الانسحاب والتهديد بعدم خوض اللقاء خاصة أنهم يجيدون استغلال مثل هذه الأمور عكس الفريق النيجيرى، ووقتها قد يتخذ الاتحاد الأفريقى والدولى قراراً بتجميد الأهلى عن المشاركة فى البطولات الأفريقية، وقد يتم تصعيد الأمر بإيقاف مصر والفرق المصرية عن المشاركة فى المحافل الدولية، وعندها سيتم تجميد النشاط الكروى رسمياً لفترة لن تقل عن موسم، وإنهاء الأمل الأخير فى عودة الدورى رسمياً، إلى جانب اشتعال فتيل الأزمة بين الألتراس واللاعبين.
بينما قال البعض الآخر، من جبهة الرياضيين بأن المسئولين فى الدولة لن يستجيبوا لهم حال قيامهم بمظاهرات سلمية، ويجب أن ينتهجوا الأسلوب الذى يتبعه الألتراس الأهلاوى فى مظاهراتهم حتى تستمع لهم الدولة وتعيد الدورى.
وبعد مشاورات بين الرياضيين اتفق الجميع على عدم اقتحام النهائى الأفريقى وانتظار ما ستسفر عنه جلسات مجلس إدارة اتحاد الكرة مع العامرى فاروق وزير الرياضة، ولجنة الشباب بمجلس الشورى برئاسة محمد حافظ.
الأهلى والترجى التونسى على استاد برج العرب بالإسكندرية، بعد عدة مشاورات بين "كبار" رابطة الرياضيين.
شهدت فكرة اقتحام المباراة من عدمها، حالة انقسام بين اللاعبين، حيث طلب عدد كبير منهم عدم تهديد أجواء مباراة النهائى خاصة أنه فى حالة حدوث أى مشادات كما شهدها فندق إقامة بعثة فريق صن شاين النيجيرى الذى كان يستعد لمواجهة الأهلى فى قبل نهائى دورى الأبطال، وحدوث مناوشات بين ألتراس الأهلى، وعدد من الرياضيين الذين قد قرروا وقتها منع الفريق النيجيرى من الذهاب لملعب المباراة، سيلجأ الجانب التونسى إلى الانسحاب والتهديد بعدم خوض اللقاء خاصة أنهم يجيدون استغلال مثل هذه الأمور عكس الفريق النيجيرى، ووقتها قد يتخذ الاتحاد الأفريقى والدولى قراراً بتجميد الأهلى عن المشاركة فى البطولات الأفريقية، وقد يتم تصعيد الأمر بإيقاف مصر والفرق المصرية عن المشاركة فى المحافل الدولية، وعندها سيتم تجميد النشاط الكروى رسمياً لفترة لن تقل عن موسم، وإنهاء الأمل الأخير فى عودة الدورى رسمياً، إلى جانب اشتعال فتيل الأزمة بين الألتراس واللاعبين.
بينما قال البعض الآخر، من جبهة الرياضيين بأن المسئولين فى الدولة لن يستجيبوا لهم حال قيامهم بمظاهرات سلمية، ويجب أن ينتهجوا الأسلوب الذى يتبعه الألتراس الأهلاوى فى مظاهراتهم حتى تستمع لهم الدولة وتعيد الدورى.
وبعد مشاورات بين الرياضيين اتفق الجميع على عدم اقتحام النهائى الأفريقى وانتظار ما ستسفر عنه جلسات مجلس إدارة اتحاد الكرة مع العامرى فاروق وزير الرياضة، ولجنة الشباب بمجلس الشورى برئاسة محمد حافظ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق